يرتكز على التواصل بين أفراد المجتمع، وتكوين علاقات، لم يطبعها التساكن والتظافر فحسب، بل عرفت تنازع وتصارع، وتبا للظروف ومتغيراتها التي لا تستقر على حال، وتطور العلاقات عامة والدولية خاصة بتطور الحياة البشرية ونظمها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وتطور العلاقات كعلم وحسب مدى الاستقلالية أو التبعية لاحد العلوم أبرزها علم الاجتماع، وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية
وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية على مستوى الأطراف الفاعلة تم التعرف عليها تحت المسمى علاقات دولية، ونظرا لظهور عدة أطراف جديدة ، مثال المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية، وشركات متعددة الجنسيات تلعب بورقة رابحة هي المال والاستثمار، تطورت هذه الأطراف الفاعلة.
ثم تطورت العلاقات نتيجة عوامل وأحداث أبرزها الحربين الأولى والثانية، وكذلك الظاهرة القطبية، ولهذا يمكن القول أن العلاقات وجدت لكي تتمكن المجتمعات البشرية من تعزيز روابط الجوار عن طريق التجارة وتبادل السلع والمنافع، ويمكن القول أن العلاقات ظهرت على المستوى الدولي بعد مؤتمر وستفاليا سنة 1648، ويمكن القول أن العلاقات الدولية ظهرت وبرزت كأحد العلوم الأكاديمية فقط بعد الحرب العالمية الأولى، وبمكن القول أن محاولة تناول العلاقات الدولية والاتجاه نحو التخصص والاستقلال عن الحقول الاخرى تم فرضه بواسطة واقع العلوم الاجتماعية
معاهدة (وستفاليا) سنة 1648، التي تم توقيعها في مونستر(ألمانيا) لانهاء حرب الثلاثين عاما، والحرب كانت قد ابتدأت سنة 1618، وانتهت الحرب بتوقيع اتفاقيتين بين الامبرطورية الرومانية المقدسة، والسويد وفرنسا، يمكن اعتبار الاتصالات بين الدول، والأفراد عبر الحدود، وكذلك سفر الأفراد عبر الحدود، والتنقل والتجارة من دولة الى أخرى، والبعثات التي يتم تبادلها، والمنظمات التي ترعى تلك العلاقات، تدخل جميعا في إطار العلاقات الدولية
يمكن القول أن تاريخ العلاقات الدولية في العصر الحديث ابتدأ مع انهيار النظام الاقطاعي، وظهور دول قومية حديثة، وحيث تم احلال الدولة محل الكيانات الاقطاعية، ويمكن التنويه أن تصادم ديني انفجر بين الكاثوليك بزعامة اسبانيا، والبروتيستانت بزعامة فرنسا، وتحول هذا التصادم إلى حرب ضروس والتي عرفت بحرب الثلاثين عاما، والتي بدأت عام1618 وانتهت عام ١٦٤٨ وحيث تم توقيع معاهدة سلام المعروفة بمعاهدة (وستفاليا)، التي استطاعت أن تضع أسس النظام الدولي الحديث،
يمكن القول أن الوجود البشري يرتكز على التواصل بين أفراد المجتمع، وتكوين علاقات، لم يطبعها التساكن والتظافر فحسب، بل عرفت تنازع وتصارع، وتبا للظروف ومتغيراتها التي لا تستقر على حال، وتطور العلاقات عامة والدولية خاصة بتطور الحياة البشرية ونظمها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وتطور العلاقات كعلم وحسب مدى الاستقلالية أو التبعية لاحد العلوم أبرزها علم الاجتماع، وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية على مستوى الأطراف الفاعلة تم التعرف عليها تحت المسمى علاقات دولية، ونظرا لظهور عدة أطراف جديدة ، مثال المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية، وشركات متعددة الجنسيات تلعب بورقة رابحة هي المال والاستثمار، تطورت هذه الأطراف الفاعلة.
ثم تطورت العلاقات نتيجة عوامل وأحداث أبرزها الحربين الأولى والثانية، وكذلك الظاهرة القطبية، ولهذا يمكن القول أن العلاقات وجدت لكي تتمكن المجتمعات البشرية من تعزيز روابط الجوار عن طريق التجارة وتبادل السلع والمنافع، ويمكن القول أن العلاقات ظهرت على المستوى الدولي بعد مؤتمر وستفاليا سنة 1648، ويمكن القول أن العلاقات الدولية ظهرت وبرزت كأحد العلوم الأكاديمية فقط بعد الحرب العالمية الأولى، وبمكن القول أن محاولة تناول العلاقات الدولية والاتجاه نحو التخصص والاستقلال عن الحقول الاخرى تم فرضه بواسطة واقع العلوم الاجتماعيةمعاهدة (وستفاليا) سنة 1648، التي تم توقيعها في مونستر(ألمانيا) لانهاء حرب الثلاثين عاما، والحرب كانت قد ابتدأت سنة 1618، وانتهت الحرب بتوقيع اتفاقيتين بين الامبرطورية الرومانية المقدسة، والسويد وفرنسا، يمكن اعتبار الاتصالات بين الدول، والأفراد عبر الحدود، وكذلك سفر الأفراد عبر الحدود، والتنقل والتجارة من دولة الى أخرى، والبعثات التي يتم تبادلها، والمنظمات التي ترعى تلك العلاقات، تدخل جميعا في إطار العلاقات الدولية
يمكن القول أن تاريخ العلاقات الدولية في العصر الحديث ابتدأ مع انهيار النظام الاقطاعي، وظهور دول قومية حديثة، وحيث تم احلال الدولة محل الكيانات الاقطاعية، ويمكن التنويه أن تصادم ديني انفجر بين الكاثوليك بزعامة اسبانيا، والبروتيستانت بزعامة فرنسا، وتحول هذا التصادم إلى حرب ضروس والتي عرفت بحرب الثلاثين عاما، والتي بدأت عام1618 وانتهت عام ١٦٤٨ وحيث تم توقيع معاهدة سلام المعروفة بمعاهدة (وستفاليا)، التي استطاعت أن تضع أسس النظام الدولي
استمر التطور الذي جاءت به أفكار (معاهدة وستفاليا)، حتى اصطدمت بالحرب العالمية الأولى سنة 1913، ونتج عن هذا التصادم ، أفكار ومبادئ كانت الأساس الذي قامت عليه قواعد القانون الدولي الحديث، وظهرت أيضا مبادئ التي قامت برسم "النظام السياسي" للقارة الأوروبية، ويمكن تلخيص أهم مستحدثات العلاقات والأفكار والمبادئ في مجال النطاق الدولي:
أولا: تم ايجاد ولأول مرة في التاريخ، عائلة دولية وبكل معنى الكلمة، تحتوي على دول مستقلة وذات سيادة والتي تستطيع الدخول في علاقات دولية.
ثانيا: أنها أقرت مبدأ المساواة بين الدول المسيحية جميعا، الكاثوليكية والبروتيستانتية في الحقوق والواجبات.
ثالثا: احلال نظام السفارات الدائمة محل نظام السفارات المؤقتة الذي كان متبعا وقد ساعد هذا على قيام علاقات دولية دائمة.
بعد معاهدة وستفاليا، وقعت أحداث دولية كان لها الأثر في تاريخ العلاقات الدولية، من أبرز تلك الأحداث معاهدة (أوترخت) سنة ١٧13، التي أنهت سلسلة من الحروب قادتها فرنسا لتوسيع مملكتها على حساب جيرانها، بعد ذلك تم الاعلان عن استقلال الولايات المتحدة الأمريكية عام ١٧٧٦، حدث بعد ذلك اندلاع الثورة الفرنسية ١٧٨٩ ، بعد ذلك عقد مؤتمر في فيينا سنة ١٨١٥ لاعادة تنظيم الغغلاقات السياسية، ثم عقد بعد ذلك مؤتمر ساهم في تطور العلاقات الدولية (ايكسلا ستابل) سنة ١٨١٨، ثم عقد مؤتمر باريس سنة ١٨٥٦، ثم عقد مؤتمر برلين سنة ١٨٨٤، وعندها ظهر مبدأ الانتداب الاستعماري، وحدث بعد ذلك مؤتمر (لاهاي) للسلام سنة ١٨٩٩-1907، وكان مؤتمر دولي حقيقي، اشتركت فيه ٤٤ دولة، حيث شاركت فيه أيضا دول أمريكا اللاتينية
في مطلع القرن العشرين تم التعرف ضمن مجال العلاقات الدولية على موضوع جديد هو (التحالفات الدولية)، وقد نتج عن هذه التحالفات تدمير مبدأ توازن القوى، واندلاع الحرب العالمية الأولى سنة ١٩١٤ والتي استمرت الى سنة 1918، وكانت هذه الحرب أوروبية إلى أن دخلت فيها الولايات المتحدة الأمريكية وحولتها إلى حرب عالمية ، واشتعلت نيران الحرب بين الفريق الأول مكونا من ألمانيا، والنمسا، والامبرطورية العثمانية وبلغاريا من جهة، وبين الفريق الثاني مكون من دول الحلفاء المكونة من فرنسا، انجلترا، ايطاليا، الولايات المتحدة واليابان، من الجهة الأخرى، وانتهت الحرب بهزيمة الفريق الأول المعتدي، وفرض عليه معاهدة صلح، ومن ناحية أخرى قام الحلفاء بعد مؤتمر فرساي سنة ١٩١٩ بتشكيل (المجلس الأعلى للحلفاء)، وبعد ذلك وبفضل الرئيس الأمريكي (ويدرو ويلسن)، سنة 1919، أنشأت أول منظمة دولية ذات اتجاه عالمي تحت الاسم (عصبة الأمم المتحدة)، واعتبرت أول نقطة بارزة في تاريخ العلاقات الدولية، وقد فشلت عصبة الأمم في تحقيق أهدافها التي أسست من أجلها، وذلك نتيجة عدم التطابق والتوافق مغ أهداف الدول الكبرى وهي (النزعة الاستعمارية)
في سنة ١٩٤٥ تم توقيع ميثاق سان فرانسيسكو الذي تم بموجبه تأسيس هيئة الأمم المتحدة التي حلت محل عصبة الأمم، حيث أخذت منحى جديد وهو قائم على نبذ القوة وعدم استخدامها أو التلويح بها في العلاقات الدولية، الا أن كثير من ميادئ الأمم المتحدة ظلت حبر على ورق، وظلت العلاقات الدولية تدور في محورين اثنين، الأول: العلاقات الأمريكية-السوفييتية، العلاقات بين الشرق والغرب، علاقات بين الشرق-الغرب، علاقات الشمال-الجنوب أو ما يسمى(الدول الغنية-الفقيرة، دول العالم الثالث)، وهذا المحور يدور حول خلافات وقضايا سياسية وايديولوجية تتخذ صفة الأمن القومي والعسكري.
أما المحور الثاني فهو علاقات تتخذ صبغة اقتصادية وصبغة التنمية في العالم الثالث.
ظهور العلاقات الدولية كعلم جاء بعد الحرب العالمية الأولى في الولايات المتحدة وبريطانيا، وقد عرف هذا العلم تطورا سريعا بعد الحرب العالمية الثانية، ثم انتشر في أوروبا
كثير من الفقهاء يعتبرون علم العلاقات الدولية كنوع من أنواع العلوم السياسية وآخرون يعتبرونه فرع من فروع علم الاجتماع، وعلم العلاقات الدولية يمكن أن يكون له صلة بعلوم أخرى، مثل القانون والتاريخ والسياسة والاقتصاد وأيضا الرياضة، ويمكن القول أيضا أن العلاقات الدولية لها صلة وثيقة مع الدبلوماسية، والدبلوماسية هي عملية تقييم الدول عبر العلاقات الخارجية وهي وسيلة الحلفاء للتعاون، ووسيلة الخصوم لحل النزاعات دون اللجوء الى القوة
لدبلوماسية هي الوسيلة التي يمكن للدول تقييم علاقاتها الدولية، والدبلوماسية يطلقون عليها خط الدفاع الأول، والدبلوماسية يمكن أن تكون الفن الذي تحاول الدولة تحقيق اهدافها الخارجية وتفادي الصراع المسلح، ويمكن القول أن الدبلوماسية تنتهي حيث تبدأ الحرب.
قال آرنست ستاتو أن الدبلوماسية هي استخدام الحيلة والذكاء في إدارة العلاقات الرسمية بين الحكومات والدول، قاموس اكسفورد يعرف الدبلوماسية على أنها إدارة العلاقات الدولية عن طريق المفاوضات، ولعل من أقدم تعريف للدبلوماسية ما قاله الخليفة العربي (معاوية بن أبي سفيان) الذي قال: لو كان بيني وبين الناس شعرة لما انقطعت ، اذا الناس قاموا بإرخاء هذه الشعرة شددتها ، وإن قامو بشدّ الشعرة قمت أنا بدوري بإ رخائها
بالنسبة لعلاقة القانون الدولي والعلاقات الدولية، فقد استخدم القانون الدولي من أجل تنظيم العلا قات بين الدول، وهو يوجد في بدابة ونهاية العلاقات الدولية وهو يأتي في البداية لان قواعده تحدد الشروط القانونية التي يجب أن تتم وفقه، كما أنه يأتي في النهاية لأنه في إطار قانوني يتم إيجاد حلول للمشاكل الدوليةالمطروحة، واجتمع علماء السياسة في دار اليونسكو في باريس في أبريل ١٩٤٨ لتحديد موضوعات التي يتناولها علم السياسة، وكان الاقرار أن العلاقات الدولية إحدى موضوعات علم السياسة.
أما بالنسبة لإعتبار العلاقات الدولية كفرع من علم الاجتماع، هذا ما اعتبره بعض العلماء، مثل (شوارتزين بيرجير) و(م. ميرل).
وتبعا لرأي مرسيل فإن الولوج أو الدخول إلى عالم العلاقات الدولية من باب علم الاجتماع يلقي بأضواء جديدة على طبيعة العلاقات، هذا الاتجاه لفت نظر الباحثين إلى موضوعين: الأول هو ضرورة الإلمام بالحد الأدنى من المعرفة في مجال العلوم الاجتماعية، والثاني هو ضرورة الاهتمام بتتبع أنشطة الفاعلين الدوليين من غير الحكومات.
علم الاجتماع والعلاقات الدولية
(علوم العلاقات الدولية وعلاقتها
مع الدراسات الاجتماعية):
يمكن القول أن الوجود البشري يقوم على التواصل بين أفراد المجتمع ، ويكوّن علاقات ، لا يميزها التعايش إلا بالتلاقي ، لكنني عرفت أن قاتل وحارب ، وشيئًا من الشروط والمتغيرات التي لا تسوي القضية ، تطور العلاقات العامة والدولية وخاصة تنمية الحياة البشرية والنظم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وتطور العلاقات كعلم ومدى استقلالية أو إخضاع أحد العلوم لاسيما علم الاجتماع وهذه التطورات معروفة للعلاقات البشرية ،
وقد عرفت هذه التطورات المعروفة للعلاقات البشرية على مستوى الجهات الفاعلة تحت اسم العلاقات الدولية ، وذلك بسبب ظهور العديد من الأحزاب الجديدة ، على سبيل المثال المنظمات الحكومية الدولية وغير الحكومية ، والشركات متعددة الجنسيات تلعب ورقة الفائز هو المال والاستثمار ، تطورت هذه الجهات الفاعلة.
ثم تطورت العلاقات كنتيجة للعوامل والأحداث أبرزها العالم الأول والثاني ، وكذلك الظاهرة القطبية ، ولهذا نستطيع أن نقول إن العلاقات وجدت قادرة على أن تكون المجتمعات البشرية لتعزيز الروابط المجاورة من خلال التجارة والتبادل البضائع والفوائد ، ويمكننا القول إن العلاقات برزت على المستوى الدولي بعد مؤتمر ويستفاليا عام 1648 ، ويمكن أن تقول إن العلاقات الدولية برزت وبرزت كواحدة من أكاديميات العلوم بعد الحرب العالمية الأولى مباشرة ، ويمكننا القول بأن محاولة التعامل مع العلاقات الدولية ، وقد تم فرض الاتجاه نحو التخصص والاستقلال عن المجالات الأخرى من واقع العلوم الاجتماعية.
(معاهدة وستفاليا) في عام 1648 ، والتي وقعت في مونستر (ألمانيا) لإنهاء حرب الثلاثين عاما ، بدأت الحرب في 1618 ، وانتهت الحرب بتوقيع اتفاقيتين بين الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، السويد وفرنسا ، يمكن اعتبار الاتصال بين الدول والأفراد عبر الحدود ، وكذلك السفر الفردي عبر الحدود ، وحركة وتجارة البلد إلى بلد آخر ، والبعثات التي سيتم تبادلها ، والمنظمات التي ترعى تلك العلاقات ، وكلها تدخل في سياق العلاقات الدولية ،
يمكن القول أن تاريخ العلاقات الدولية في العصر الحديث بدأ مع انهيار النظام الإقطاعي ، وظهور الدول القومية الحديثة ، وكما كان حال الدولة محل الكيانات الإقطاعية ، يمكن ملاحظة أن اندلع التصادم الديني بين الكاثوليك ، بقيادة أسبانيا ، البروتستانت بقيادة فرنسا ، وتحول هذا الاصطدام إلى حرب شرسة عرفتها حرب الثلاثين سنة ، التي بدأت في 1618 وانتهت في 1648 ووقعت عليها معاهدة معروفة باسم معاهدة السلام (وستفاليا) ، التي تمكنت من إرساء أسس النظام الدولي الحديث ،
التطور المستمر الذي جلبته معاهدة أفكار (وستفاليا) ، حتى واجهت الحرب العالمية الأولى في عام 1913 ، مما أدى إلى التصادم ، والأفكار والمبادئ كانت الأساس الذي تقوم عليه القواعد الحديثة للقانون الدولي ، وظهرت أيضا المبادئ التي قرعة " النظام السياسي "القارة الأوروبية ، ويمكن تلخيص أهم الابتكارات العلاقات والأفكار والمبادئ في المجال الدولي:
أولاً: لقد وجدنا لأول مرة في التاريخ ، عائلة دولية بكل معنى الكلمة ، تحتوي على دول مستقلة وذات سيادة يمكن أن تنخرط في العلاقات الدولية.
ثانياً ، وافقت على مبدأ المساواة بين جميع البلدان المسيحية والكاثوليكية والبروتستانتية في الحقوق والواجبات.
ثالثًا: تحل قضية نظام السفارات الدائمة محل نظام السفارات المؤقتة ، والذي تم اتباعه. هذا ساعد على القيام بعلاقات دولية دائمة.
بعد معاهدة وستفاليا ، وقعت الأحداث الدولية الموقعة أثرًا في تاريخ العلاقات الدولية ، وأبرز هذه الأحداث معاهدة (أوتريخت) عام 1713 ، التي أنهت سلسلة من الحروب بقيادة فرنسا لتوسيع مملكتها على حساب الجيران ، ثم الإعلان عن استقلال الولايات المتحدة في 1776 بعد أن حدث اندلاع الثورة الفرنسية في 1789 ، ثم عقد مؤتمرا في فيينا عام 1815 لإعادة تنظيم العلاقات السياسية ، ثم عقد بعد المؤتمر ساهم في تطوير العلاقات الدولية (Eixla Stapel) في عام 1818 ، ثم عقد مؤتمر باريس في عام 1856 ، ثم عقد مؤتمر برلين في عام 1884 ، ثم ظهر مبدأ الاستعمار ، وحدث بعد ذلك المؤتمر (لاهاي) للسلام سنة من من عام 1899 إلى عام 1907 ، وكان مؤتمراً دولياً حقيقياً شارك فيه 44 بلداً ، حيث حضرها أيضاً بلدان أمريكا اللاتينية.
في أوائل القرن العشرين تم تحديدها في مجال العلاقات الدولية حول موضوع جديد هو (التحالفات الدولية) ، ط
Sociology and International Relations
(Science of International relations and its relationship
with the social studies):
It can be said that human existence is based on communication between members of the community, and form relationships, not marked by coexistence only Converging, but I knew fought and wrestled, and a heck of conditions and variables that do not settle the case, and the evolution of public and international relations, especially the development of human life, social, political and economic systems, and the development of relations as a science and as the extent of autonomy or subordination of one science notably sociology, these developments known to mankind relations,
These developments known to mankind relations at the level of the actors have been identified under the name of international relations, due to the emergence of several new parties, for example, governmental and non-governmental international organizations, multinational companies play a paper winner is money and investment, these actors have evolved.
Then relations have developed as a result of factors and events most notably the First and Second World, as well as polar phenomenon, and for this we can say that the relations found to be able to human communities to promote links neighbors through trade and exchange of goods and benefits, and we can say that relations have emerged at the international level after the conference Westphalia in 1648, and can be It says that international relations have emerged and has emerged as one of the Academy of Sciences just after the first World war, and we can say that to try to deal with international relations and the trend towards specialization and independence from other fields have been imposed by the reality of the social sciences.
(Treaty of Westphalia) in 1648, which was signed in Munster (Germany) to end the Thirty Years War, the war had begun in 1618, and the war ended with the signing of two agreements between the Romanian empire holy, Sweden and France, can communication be considered among nations, and individuals across the border, as well as individual travel across the border, and the movement and trade of the country to another, and missions to be exchanged, and the organizations that sponsor those relationships, all intervention in the context of international relations,
It can be said that the history of international relations in the modern era began with the collapse of the feudal system, and the emergence of modern nation-states, and as has been the case the state replaced the feudal entities, it can be noted that the religious collision erupted between Catholics, led by Spain, Albrootistant led by France, and the transformation of this collision to a fierce war which I knew the thirty years war, which began in 1618 and ended in 1648 and was signed by a treaty known as the Treaty of peace (Westphalia), which has been able to establish the foundations of the modern international system,
Continued evolution brought by the ideas (Westphalia) treaty, even ran into World War I in 1913, resulting in the collision, ideas and principles were the basis upon which the modern rules of international law, and also featured the principles that the draw "of the political system," the European continent, and can summarize the most important innovations relations, ideas and principles in the field of international scope:
First: We found for the first time in history, an international family in every sense of the word, contains an independent, sovereign states which can engage in international relations.
Second, it approved the principle of equality between all the Christian, Catholic and Protestant countries in rights and duties.
Third: the case of permanent embassies system replaces the temporary embassies system, which had been followed. This helped to do a permanent international relations.
After the Treaty of Westphalia, signed international events had an impact in the history of international relations, the most prominent of these events Treaty (Utrecht) the year 1713, which ended a series of wars led by France to expand its kingdom to the expense of neighbors, then the announcement of the Independence of the United States in 1776 after it happened the outbreak of the French Revolution in 1789, then held a conference in Vienna in 1815 to reorganize the political Relations, then held after the Conference contributed to the development of international relations (Eixla Stapel) in 1818, then held Paris in the Conference in 1856, and then holding the Berlin Conference in 1884, then it appeared the principle of colonial mandate, and happened after that conference (The Hague) for peace a year from 1899 to 1907, and was a real international conference, which involved 44 countries, where he also attended by Latin American countries.
In the early twentieth century have been identified within the field of international relations on a new topic is the (international alliances), it has resulted in these alliances to destroy the principle of balance of power, and the outbreak of the First World War in 1914, which continued into 1918, and this was war Europe that entered the US America, the United turned it into a global war, caught the flames of war between the first team consisted of Germany, Austria, and the empire of the Ottoman and Bulgaria on the one hand, and between the second panel, consisting of the Allied Powers, consisting of France, England, Italy, the United States and Japan, on the other hand, the war ended the defeat of the first team aggressor, and imposed a peace treaty, on the other hand, the allies after the Versailles conference in 1919 to form (top allies of the Council), and then thanks to US President (Woodrow Wilson), in 1919, created the first with a global trend of an international organization under the name ( the League of Nations), and is considered the first high point in the history of international relations, and the League of Nations failed to achieve its objectives, which was established for, as a result of non-compliance and compatibility mg goals major countries (colonialism).
In 1945 was the signing of the San Francisco Charter by which the founding of the United Nations body which replaced the League of Nations, where he took a new turn and is based on the renunciation of force and non-use or the threat of them in international relations, but that many of United Nations principles remained ink on paper and it remained international relations spin in two axes: first, the US-Soviet relations, the relations between East and West, relations between East-West, North-South relations, or the so-called (rich-poor countries, the third world countries), and this axis revolves around the differences political and ideological issues and take the recipe and national military security.
The second axis is economic relations take dye and pigment development in the Third World.
The emergence of international relations as a science came after the First World War in the United States and Britain, have known this science developed rapidly after World War II, and then spread to Europe,
Many scholars consider the science of international relations as a kind of political science and others they see as a branch of sociology, and taught international relations can be linked to other sciences, such as law, history, politics and economics, as well as sports, it can also be said that international relations have a close with the diplomatic link and diplomacy is the process of assessing countries through the Foreign relations and is a means of cooperation allies, adversaries and as a means to resolve conflicts without resorting to force,
Diplomacy is the means by which countries can assess its international relations, diplomacy and they call it the first line of defense, diplomacy can be an art that the state is trying to achieve foreign objectives and avoid armed conflict, and we can say that diplomacy ends where the war begins.
Said Ernst Stato that diplomacy is the use of resourcefulness and intelligence in the management of official relations between the governments and nations, Oxford Dictionary defines diplomacy as the management of international relations through negotiations, and perhaps one of the oldest definition of diplomacy is what the Arab caliph (Muawiyah), who said: if among between people and me what a hair was never cut off, if the people they loosen the hair tightened, though I don’t pull it.
Skill OneFor the relationship of international law and international relations, has used international law in order to regulate the relationships between states, which is found in Bdabh and the end of international relations. It comes at the beginning because the rules define the legal requirements that must be done and jurisprudence, and it comes in the end because in the legal framework is to find solutions to the problems Atahalmatarouhh, and political scientists met at UNESCO House in Paris in April 1948 to determine the topics covered in political science, he was acknowledging that international relations, one of the topics of political science.
As for the consideration of international relations as a branch of sociology, this is considered by some scientists, such as (Hoartzan Berger), (m. Merle). According to the opinion of Marcel the access or entry into the world of international relations from the door of sociology sheds new lights on the nature of relationships, this trend draw the attention of researchers to two topics: the first is the need for familiarity with the minimum of knowledge in the social sciences, and the second is the need to pay attention to follow the actors activities international non-governments. |
Skill Twoيمكن القول أن الوجود البشري يرتكز على التواصل بين أفراد المجتمع، وتكوين علاقات، لم يطبعها التساكن والتظافر فحسب، بل عرفت تنازع وتصارع، وتبا للظروف ومتغيراتها التي لا تستقر على حال، وتطور العلاقات عامة والدولية خاصة بتطور الحياة البشرية ونظمها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وتطور العلاقات كعلم وحسب مدى الاستقلالية أو التبعية لاحد العلوم أبرزها علم الاجتماع، وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية
وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية على مستوى الأطراف الفاعلة تم التعرف عليها تحت المسمى علاقات دولية، ونظرا لظهور عدة أطراف جديدة ، مثال المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية، وشركات متعددة الجنسيات تلعب بورقة رابحة هي المال والاستثمار، تطورت هذه الأطراف الفاعلة. ثم تطورت العلاقات نتيجة عوامل وأحداث أبرزها الحربين الأولى والثانية، وكذلك الظاهرة القطبية، ولهذا يمكن القول أن العلاقات وجدت لكي تتمكن المجتمعات البشرية من تعزيز روابط الجوار عن طريق التجارة وتبادل السلع والمنافع، ويمكن القول أن العلاقات ظهرت على المستوى الدولي بعد مؤتمر وستفاليا سنة 1648، ويمكن القول أن العلاقات الدولية ظهرت وبرزت كأحد العلوم الأكاديمية فقط بعد الحرب العالمية الأولى، وبمكن القول أن محاولة تناول العلاقات الدولية والاتجاه نحو التخصص والاستقلال عن الحقول الاخرى تم فرضه بواسطة واقع العلوم الاجتماعية معاهدة (وستفاليا) سنة 1648، التي تم توقيعها في مونستر(ألمانيا) لانهاء حرب الثلاثين عاما، والحرب كانت قد ابتدأت سنة 1618، وانتهت الحرب بتوقيع اتفاقيتين بين الامبرطورية الرومانية المقدسة، والسويد وفرنسا، يمكن اعتبار الاتصالات بين الدول، والأفراد عبر الحدود، وكذلك سفر الأفراد عبر الحدود، والتنقل والتجارة من دولة الى أخرى، والبعثات التي يتم تبادلها، والمنظمات التي ترعى تلك العلاقات، تدخل جميعا في إطار العلاقات الدولية يمكن القول أن تاريخ العلاقات الدولية في العصر الحديث ابتدأ مع انهيار النظام الاقطاعي، وظهور دول قومية حديثة، وحيث تم احلال الدولة محل الكيانات الاقطاعية، ويمكن التنويه أن تصادم ديني انفجر بين الكاثوليك بزعامة اسبانيا، والبروتيستانت بزعامة فرنسا، وتحول هذا التصادم إلى حرب ضروس والتي عرفت بحرب الثلاثين عاما، والتي بدأت عام1618 وانتهت عام ١٦٤٨ وحيث تم توقيع معاهدة سلام المعروفة بمعاهدة (وستفاليا)، التي استطاعت أن تضع أسس النظام الدولي الحديث، يمكن القول أن الوجود البشري يرتكز على التواصل بين أفراد المجتمع، وتكوين علاقات، لم يطبعها التساكن والتظافر فحسب، بل عرفت تنازع وتصارع، وتبا للظروف ومتغيراتها التي لا تستقر على حال، وتطور العلاقات عامة والدولية خاصة بتطور الحياة البشرية ونظمها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وتطور العلاقات كعلم وحسب مدى الاستقلالية أو التبعية لاحد العلوم أبرزها علم الاجتماع، وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية وهذه التطورات التي عرفتها العلاقات البشرية على مستوى الأطراف الفاعلة تم التعرف عليها تحت المسمى علاقات دولية، ونظرا لظهور عدة أطراف جديدة ، مثال المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية، وشركات متعددة الجنسيات تلعب بورقة رابحة هي المال والاستثمار، تطورت هذه الأطراف الفاعلة. ثم تطورت العلاقات نتيجة عوامل وأحداث أبرزها الحربين الأولى والثانية، وكذلك الظاهرة القطبية، ولهذا يمكن القول أن العلاقات وجدت لكي تتمكن المجتمعات البشرية من تعزيز روابط الجوار عن طريق التجارة وتبادل السلع والمنافع، ويمكن القول أن العلاقات ظهرت على المستوى الدولي بعد مؤتمر وستفاليا سنة 1648، ويمكن القول أن العلاقات الدولية ظهرت وبرزت كأحد العلوم الأكاديمية فقط بعد الحرب العالمية الأولى، وبمكن القول أن محاولة تناول العلاقات الدولية والاتجاه نحو التخصص والاستقلال عن الحقول الاخرى تم فرضه بواسطة واقع العلوم الاجتماعيةمعاهدة (وستفاليا) سنة 1648، التي تم توقيعها في مونستر(ألمانيا) لانهاء حرب الثلاثين عاما، والحرب كانت قد ابتدأت سنة 1618، وانتهت الحرب بتوقيع اتفاقيتين بين الامبرطورية الرومانية المقدسة، والسويد وفرنسا، يمكن اعتبار الاتصالات بين الدول، والأفراد عبر الحدود، وكذلك سفر الأفراد عبر الحدود، والتنقل والتجارة من دولة الى أخرى، والبعثات التي يتم تبادلها، والمنظمات التي ترعى تلك العلاقات، تدخل جميعا في إطار العلاقات الدولية يمكن القول أن تاريخ العلاقات الدولية في العصر الحديث ابتدأ مع انهيار النظام الاقطاعي، وظهور دول قومية حديثة، وحيث تم احلال الدولة محل الكيانات الاقطاعية، ويمكن التنويه أن تصادم ديني انفجر بين الكاثوليك بزعامة اسبانيا، والبروتيستانت بزعامة فرنسا، وتحول هذا التصادم إلى حرب ضروس والتي عرفت بحرب الثلاثين عاما، والتي بدأت عام1618 وانتهت عام ١٦٤٨ وحيث تم توقيع معاهدة سلام المعروفة بمعاهدة (وستفاليا)، التي استطاعت أن تضع أسس النظام الدولي استمر التطور الذي جاءت به أفكار (معاهدة وستفاليا)، حتى اصطدمت بالحرب العالمية الأولى سنة 1913، ونتج عن هذا التصادم ، أفكار ومبادئ كانت الأساس الذي قامت عليه قواعد القانون الدولي الحديث، وظهرت أيضا مبادئ التي قامت برسم "النظام السياسي" للقارة الأوروبية، ويمكن تلخيص أهم مستحدثات العلاقات والأفكار والمبادئ في مجال النطاق الدولي: أولا: تم ايجاد ولأول مرة في التاريخ، عائلة دولية وبكل معنى الكلمة، تحتوي على دول مستقلة وذات سيادة والتي تستطيع الدخول في علاقات دولية. ثانيا: أنها أقرت مبدأ المساواة بين الدول المسيحية جميعا، الكاثوليكية والبروتيستانتية في الحقوق والواجبات. ثالثا: احلال نظام السفارات الدائمة محل نظام السفارات المؤقتة الذي كان متبعا وقد ساعد هذا على قيام علاقات دولية دائمة. بعد معاهدة وستفاليا، وقعت أحداث دولية كان لها الأثر في تاريخ العلاقات الدولية، من أبرز تلك الأحداث معاهدة (أوترخت) سنة ١٧13، التي أنهت سلسلة من الحروب قادتها فرنسا لتوسيع مملكتها على حساب جيرانها، بعد ذلك تم الاعلان عن استقلال الولايات المتحدة الأمريكية عام ١٧٧٦، حدث بعد ذلك اندلاع الثورة الفرنسية ١٧٨٩ ، بعد ذلك عقد مؤتمر في فيينا سنة ١٨١٥ لاعادة تنظيم الغغلاقات السياسية، ثم عقد بعد ذلك مؤتمر ساهم في تطور العلاقات الدولية (ايكسلا ستابل) سنة ١٨١٨، ثم عقد مؤتمر باريس سنة ١٨٥٦، ثم عقد مؤتمر برلين سنة ١٨٨٤، وعندها ظهر مبدأ الانتداب الاستعماري، وحدث بعد ذلك مؤتمر (لاهاي) للسلام سنة ١٨٩٩-1907، وكان مؤتمر دولي حقيقي، اشتركت فيه ٤٤ دولة، حيث شاركت فيه أيضا دول أمريكا اللاتينية في مطلع القرن العشرين تم التعرف ضمن مجال العلاقات الدولية على موضوع جديد هو (التحالفات الدولية)، وقد نتج عن هذه التحالفات تدمير مبدأ توازن القوى، واندلاع الحرب العالمية الأولى سنة ١٩١٤ والتي استمرت الى سنة 1918، وكانت هذه الحرب أوروبية إلى أن دخلت فيها الولايات المتحدة الأمريكية وحولتها إلى حرب عالمية ، واشتعلت نيران الحرب بين الفريق الأول مكونا من ألمانيا، والنمسا، والامبرطورية العثمانية وبلغاريا من جهة، وبين الفريق الثاني مكون من دول الحلفاء المكونة من فرنسا، انجلترا، ايطاليا، الولايات المتحدة واليابان، من الجهة الأخرى، وانتهت الحرب بهزيمة الفريق الأول المعتدي، وفرض عليه معاهدة صلح، ومن ناحية أخرى قام الحلفاء بعد مؤتمر فرساي سنة ١٩١٩ بتشكيل (المجلس الأعلى للحلفاء)، وبعد ذلك وبفضل الرئيس الأمريكي (ويدرو ويلسن)، سنة 1919، أنشأت أول منظمة دولية ذات اتجاه عالمي تحت الاسم (عصبة الأمم المتحدة)، واعتبرت أول نقطة بارزة في تاريخ العلاقات الدولية، وقد فشلت عصبة الأمم في تحقيق أهدافها التي أسست من أجلها، وذلك نتيجة عدم التطابق والتوافق مغ أهداف الدول الكبرى وهي (النزعة الاستعمارية) في سنة ١٩٤٥ تم توقيع ميثاق سان فرانسيسكو الذي تم بموجبه تأسيس هيئة الأمم المتحدة التي حلت محل عصبة الأمم، حيث أخذت منحى جديد وهو قائم على نبذ القوة وعدم استخدامها أو التلويح بها في العلاقات الدولية، الا أن كثير من ميادئ الأمم المتحدة ظلت حبر على ورق، وظلت العلاقات الدولية تدور في محورين اثنين، الأول: العلاقات الأمريكية-السوفييتية، العلاقات بين الشرق والغرب، علاقات بين الشرق-الغرب، علاقات الشمال-الجنوب أو ما يسمى(الدول الغنية-الفقيرة، دول العالم الثالث)، وهذا المحور يدور حول خلافات وقضايا سياسية وايديولوجية تتخذ صفة الأمن القومي والعسكري. أما المحور الثاني فهو علاقات تتخذ صبغة اقتصادية وصبغة التنمية في العالم الثالث. ظهور العلاقات الدولية كعلم جاء بعد الحرب العالمية الأولى في الولايات المتحدة وبريطانيا، وقد عرف هذا العلم تطورا سريعا بعد الحرب العالمية الثانية، ثم انتشر في أوروبا كثير من الفقهاء يعتبرون علم العلاقات الدولية كنوع من أنواع العلوم السياسية وآخرون يعتبرونه فرع من فروع علم الاجتماع، وعلم العلاقات الدولية يمكن أن يكون له صلة بعلوم أخرى، مثل القانون والتاريخ والسياسة والاقتصاد وأيضا الرياضة، ويمكن القول أيضا أن العلاقات الدولية لها صلة وثيقة مع الدبلوماسية، والدبلوماسية هي عملية تقييم الدول عبر العلاقات الخارجية وهي وسيلة الحلفاء للتعاون، ووسيلة الخصوم لحل النزاعات دون اللجوء الى القوة لدبلوماسية هي الوسيلة التي يمكن للدول تقييم علاقاتها الدولية، والدبلوماسية يطلقون عليها خط الدفاع الأول، والدبلوماسية يمكن أن تكون الفن الذي تحاول الدولة تحقيق اهدافها الخارجية وتفادي الصراع المسلح، ويمكن القول أن الدبلوماسية تنتهي حيث تبدأ الحرب. قال آرنست ستاتو أن الدبلوماسية هي استخدام الحيلة والذكاء في إدارة العلاقات الرسمية بين الحكومات والدول، قاموس اكسفورد يعرف الدبلوماسية على أنها إدارة العلاقات الدولية عن طريق المفاوضات، ولعل من أقدم تعريف للدبلوماسية ما قاله الخليفة العربي (معاوية بن أبي سفيان) الذي قال: لو كان بيني وبين الناس شعرة لما انقطعت ، اذا الناس قاموا بإرخاء هذه الشعرة شددتها ، وإن قامو بشدّ الشعرة قمت أنا بدوري بإ رخائها بالنسبة لعلاقة القانون الدولي والعلاقات الدولية، فقد استخدم القانون الدولي من أجل تنظيم العلا قات بين الدول، وهو يوجد في بدابة ونهاية العلاقات الدولية وهو يأتي في البداية لان قواعده تحدد الشروط القانونية التي يجب أن تتم وفقه، كما أنه يأتي في النهاية لأنه في إطار قانوني يتم إيجاد حلول للمشاكل الدوليةالمطروحة، واجتمع علماء السياسة في دار اليونسكو في باريس في أبريل ١٩٤٨ لتحديد موضوعات التي يتناولها علم السياسة، وكان الاقرار أن العلاقات الدولية إحدى موضوعات علم السياسة. أما بالنسبة لإعتبار العلاقات الدولية كفرع من علم الاجتماع، هذا ما اعتبره بعض العلماء، مثل (شوارتزين بيرجير) و(م. ميرل). وتبعا لرأي مرسيل فإن الولوج أو الدخول إلى عالم العلاقات الدولية من باب علم الاجتماع يلقي بأضواء جديدة على طبيعة العلاقات، هذا الاتجاه لفت نظر الباحثين إلى موضوعين: الأول هو ضرورة الإلمام بالحد الأدنى من المعرفة في مجال العلوم الاجتماعية، والثاني هو ضرورة الاهتمام بتتبع أنشطة الفاعلين الدوليين من غير الحكومات. |
Skill ThreeSi può dire che l'esistenza umana si basa sulla comunicazione tra i membri della comunità, e le relazioni di forma, non contrassegnati dalla coesistenza solo convergenti, ma sapevo combattuto e lottato, e un diavolo di condizioni e variabili che non risolvere il caso, e l'evoluzione delle relazioni pubbliche e internazionali, in particolare lo sviluppo della vita umana, sistemi sociali, politici ed economici, e lo sviluppo delle relazioni come scienza e come il grado di autonomia o di subordinazione di una scienza particolare la sociologia, questi sviluppi noti per le relazioni umanità
Questi sviluppi noti alle relazioni umanità a livello degli attori sono stati identificati con il nome di relazioni internazionali, a causa della comparsa di numerosi nuovi partiti, per esempio, le organizzazioni internazionali governative e non governative, aziende multinazionali giocano un vincitore di carta è il denaro e gli investimenti, questi attori si sono evoluti. Poi le relazioni si sono sviluppate a causa di fattori ed eventi in particolare il primo e secondo mondo, così come fenomeno polare, e per questo possiamo dire che i rapporti trovati ad essere in grado di comunità umane per promuovere i collegamenti vicini attraverso il commercio e scambio di beni e benefici, e possiamo dire che le relazioni sono emerse a livello internazionale dopo la conferenza Westfalia del 1648, Si potrebbe sostenere che le relazioni internazionali sono emerse ed è emerso come uno dei dell'Accademia delle Scienze subito dopo la prima guerra mondiale, e Bmcn dire che cercando di affrontare le relazioni internazionali e la tendenza alla specializzazione e l'indipendenza da altri campi sono state imposte dalla realtà delle scienze sociali (Trattato di Westfalia) nel 1648, che è stato firmato a Munster (Germania) per terminare la guerra dei Trent'anni, la guerra era iniziata nel 1618, e la guerra si è conclusa con la firma di due accordi tra l'impero rumena santi, Svezia e Francia, la comunicazione può essere considerata tra le nazioni e gli individui attraverso il confine, così come viaggi individuali attraverso il confine, e il movimento e il commercio del paese ad un altro, e le missioni per essere scambiati, e le organizzazioni che sponsorizzano quei rapporti, tutti gli interventi nel quadro delle relazioni internazionali Si può dire che la storia delle relazioni internazionali nell'era moderna è iniziata con il crollo del sistema feudale, e l'emergere dei moderni stati-nazione, e come è stato il caso lo Stato ha sostituito le entità feudali, si può notare che la collisione religiosa scoppiata tra cattolici, guidati dalla Spagna, Albrootistant guidata da Francia, e la trasformazione di questa collisione ad una guerra feroce, che sapevo che il trenta anni di guerra, che ha avuto inizio nel 1618 e si è conclusa nel 1648 ed è stato firmato da un trattato conosciuto come il trattato di pace (Westfalia), che è stata in grado di stabilire le basi moderne del sistema internazionale, Si può dire che l'esistenza umana si basa sulla comunicazione tra i membri della comunità, e le relazioni di forma, non contrassegnati dalla coesistenza solo convergenti, ma sapevo combattuto e lottato, e un diavolo di condizioni e variabili che non risolvere il caso, e l'evoluzione delle relazioni pubbliche e internazionali, in particolare lo sviluppo della vita umana, sistemi sociali, politici ed economici, e lo sviluppo delle relazioni come scienza e come il grado di autonomia o di subordinazione di una scienza particolare la sociologia, questi sviluppi noti alle relazioni genere umano e gli sviluppi che hanno definito i rapporti umani a livello degli attori sono stati identificati con il nome di relazioni internazionali, a causa della comparsa di numerosi nuovi partiti, per esempio, il governo e le organizzazioni non governative internazionali, le aziende multinazionale della carta di gioco il denaro è un investimento vincente, questi attori si sono evoluti. Poi le relazioni si sono sviluppate a causa di fattori ed eventi in particolare il primo e secondo mondo, così come fenomeno polare, e per questo possiamo dire che i rapporti trovati ad essere in grado di comunità umane per promuovere i collegamenti vicini attraverso il commercio e scambio di beni e benefici, e possiamo dire che le relazioni sono emerse a livello internazionale dopo la conferenza Westfalia del 1648, Si potrebbe sostenere che le relazioni internazionali sono emerse ed è emerso come uno dei dell'Accademia delle Scienze subito dopo la prima guerra mondiale, e Bmcn dire che il tentativo di trattare con relazioni internazionali e la tendenza alla specializzazione e l'indipendenza da altri campi sono stati imposti dalla realtà della Alajtmaihmaahidh Science (Westfalia) nel 1648, che è stato firmato a Munster (Germania) per porre fine alla guerra dei trent'anni, la guerra era iniziata nel 1618, e la guerra si è conclusa con la firma di due accordi tra la Santa dell'impero rumeno, Svezia e Francia, è possibile la comunicazione da considerarsi tra le nazioni, e gli individui attraverso il confine, nonché viaggi individuali attraverso il confine, e il movimento e il commercio del paese ad un altro, e le missioni che sono scambiate, e le organizzazioni che sponsorizzano quei rapporti, tutti gli interventi nel quadro delle relazioni internazionali Si può dire che la storia delle relazioni internazionali nell'era moderna è iniziata con il crollo del sistema feudale, e l'emergere dei moderni stati-nazione, e come è stato il caso lo Stato ha sostituito le entità feudali, si può notare che la collisione religiosa scoppiata tra cattolici, guidati dalla Spagna, Albrootistant guidata da Francia, e la trasformazione di questa collisione ad una guerra feroce, che sapevo che il trenta anni di guerra, che ha avuto inizio nel 1618 e si è conclusa nel 1648 ed è stato firmato da un trattato conosciuto come il trattato di pace (Westfalia), che è stata in grado di stabilire le basi del sistema internazionale Continua l'evoluzione portata dal idee (Westfalia) trattato, anche corse nella prima guerra mondiale nel 1913, causando la collisione, idee e principi sono stati la base su cui le regole moderne del diritto internazionale, e inoltre ha caratterizzato i principi che il sorteggio "del sistema politico", il continente europeo, e può riassumere le innovazioni più importanti relazioni, idee e principi in materia di portata internazionale: Primo: Abbiamo trovato per la prima volta nella storia, una famiglia internazionale in tutti i sensi della parola, contiene un, stati sovrani e indipendenti, che possono impegnarsi in relazioni internazionali. In secondo luogo, ha approvato il principio di uguaglianza tra tutti i paesi cristiani, cattolici e protestanti in diritti e doveri. Terzo: il caso del sistema di ambasciate permanenti sostituisce il sistema di ambasciate temporanee, che era stata seguita Ciò ha contribuito a fare un permanente le relazioni internazionali.. Dopo il Trattato di Westfalia, firmati eventi internazionali hanno avuto un impatto nella storia delle relazioni internazionali, il più importante di questi eventi trattato (Utrecht) l'anno 1713, che si è conclusa una serie di guerre guidati da Francia per espandere il suo regno a spese dei suoi vicini, poi l'annuncio del Indipendenza degli Stati Uniti nel 1776 dopo che è avvenuto lo scoppio della rivoluzione francese nel 1789, poi ha tenuto una conferenza a Vienna nel 1815 per riorganizzare il Algglaqat politica, poi tenuto dopo la Conferenza ha contribuito allo sviluppo delle relazioni internazionali (Eixla Stapel) nel 1818, poi tenutosi a Parigi alla Conferenza nel 1856, e poi tenendo la Conferenza di Berlino nel 1884, poi è apparso il principio del mandato coloniale, e avvenne dopo quella conferenza (l'Aia) per la pace un anno 1899-1907, ed è stata una vera e propria conferenza internazionale, che ha coinvolto 44 paesi, dove ha anche frequentato dai paesi latino-americani All'inizio del XX secolo, sono stati individuati nel campo delle relazioni internazionali su un nuovo argomento è il (alleanze internazionali), che ha portato a queste alleanze per distruggere il principio di equilibrio di potere, e lo scoppio della prima guerra mondiale nel 1914, che ha continuato nel 1918, e questa è stata la guerra in Europa che è entrato negli Stati Uniti America, il Regno trasformò in una guerra globale, catturato le fiamme della guerra tra la prima squadra consisteva di Germania, Austria, e l'impero del ottomano e la Bulgaria, da un lato, e tra il secondo pannello, costituita dalle potenze alleate, composto da Francia, Inghilterra, Italia, Stati Uniti e Giappone, d'altra parte, la fine della guerra la sconfitta del primo aggressore squadra, e ha imposto un trattato di pace, d'altra parte, gli alleati dopo la conferenza di Versailles nel 1919 per formare (migliori alleati del Consiglio), e poi grazie al presidente degli Stati Uniti (Woodrow Wilson), nel 1919, ha creato il primo con una tendenza globale di un'organizzazione internazionale sotto il nome ( la Società delle Nazioni), ed è considerato il primo punto alto nella storia delle relazioni internazionali, e la Società delle Nazioni non è riuscito a raggiungere i suoi obiettivi, che è stato istituito per, a seguito di non conformità e compatibilità mg obiettivi principali paesi (l'imperialismo) Nel 1945 è stata la firma della Carta di San Francisco con la quale la fondazione del corpo delle Nazioni Unite che ha sostituito la Società delle Nazioni, dove ha preso una nuova svolta e si basa sulla rinuncia alla forza e non-uso o la minaccia di esse nelle relazioni internazionali, ma che molti di Maadi Nazioni Unite sono rimasti inchiostro su carta ed è rimasto relazioni internazionali girano su due assi: in primo luogo, i rapporti USA-URSS, i rapporti tra Est e Ovest, i rapporti tra Est e Ovest, rapporti Nord-Sud, o le cosiddette (i paesi ricchi e poveri, paesi del terzo mondo), e questo asse ruota attorno alle differenze questioni politiche e ideologiche e prendere la ricetta e la sicurezza militare nazionale. Il secondo asse è relazioni economiche prendono colorante e lo sviluppo del pigmento nel Terzo Mondo. L'emergere di relazioni internazionali come scienza è arrivata dopo la prima guerra mondiale negli Stati Uniti e Gran Bretagna, hanno conosciuto questa scienza sviluppata rapidamente dopo la seconda guerra mondiale, per poi diffondersi in Europa Molti studiosi considerano la scienza delle relazioni internazionali come una sorta di scienze politiche e di altri che vedono come una branca della sociologia, e ha insegnato relazioni internazionali possono essere collegati ad altre scienze, come il diritto, la storia, la politica e l'economia, così come lo sport, si può anche dire che le relazioni internazionali hanno uno stretto con il link diplomatica e la diplomazia è il processo di valutazione dei paesi attraverso i rapporti esteri ed è un mezzo di alleati di cooperazione, avversari e come mezzo per risolvere i conflitti senza ricorrere alla forza La diplomazia è il mezzo con cui i paesi possono valutare le sue relazioni internazionali, diplomazia e lo chiamano la prima linea di difesa, la diplomazia può essere un'arte che lo Stato sta cercando di raggiungere gli obiettivi stranieri e di evitare conflitti armati, e possiamo dire che la diplomazia finisce dove inizia la guerra. Ha detto Ernst Stato che la diplomazia è l'uso di intraprendenza e intelligenza nella gestione delle relazioni ufficiali tra i governi e le nazioni, Oxford Dictionary definisce la diplomazia come la gestione delle relazioni internazionali attraverso i negoziati, e forse uno dei più antichi definizione di diplomazia è ciò che il califfo arabo (Muawiyah), che ha detto: se tra me ed i capelli della gente per tagliare, se le persone che allentano i capelli stretto, anche se si perde i capelli tirando Anch'io, Ba prosperità Per il rapporto del diritto internazionale e delle relazioni internazionali, ha utilizzato il diritto internazionale al fine di regolare i rapporti tra gli Stati, che si trova in Bdabh e la fine delle relazioni internazionali. Viene fornito all'inizio perché le regole definiscono i requisiti di legge che deve essere fatto e la giurisprudenza, e viene alla fine perché nel quadro giuridico è quello di trovare soluzioni ai problemi Atahalmatarouhh, e gli scienziati politici sono incontrati presso l'UNESCO casa a Parigi nell'aprile del 1948 per determinare gli argomenti trattati in scienze politiche, è stato riconoscendo che le relazioni internazionali, uno dei temi della scienza politica. Per quanto riguarda l'esame delle relazioni internazionali come un ramo della sociologia, questo è considerato da alcuni scienziati, come ad esempio (Hoartzan Berger), (m. Merle). Secondo il parere di Marcel l'accesso o l'ingresso nel mondo delle relazioni internazionali dalla porta della sociologia getta nuova luce sulla natura dei rapporti, questa tendenza attirare l'attenzione dei ricercatori a due argomenti: il primo è la necessità di familiarità con il minimo di conoscenza nelle scienze sociali, e la seconda è la necessità di prestare attenzione a seguire le attività di attori non governi internazionali. |